هذه الأغنية هي، حرفيًا، تعبير عن تنميط السوشال ميديا لدور النساء في العلاقات، العمل المخابراتي الذي يُتّهمن به في ملاحقة عشاقهن (أو عشاقهن السابقين) عبر
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
النصّ واضح، وصياغته التهكّميّة تجاه قطاع محدّد من الجمهور واضحة أيضًا، ورسالته التوبيخيّة لا لبس فيها، ولم نكن بحاجة لكتابة مقالة تتطرّق لهذا المنشور، امتلأت
كنت مذهولًا أمام هذا الكلام الصّادر عن أحد أهمّ رموز السّينما العالميّة، وبالتّحديد هنا، في فرنسا، حيث بدأنا نشعر منذ سنوات بحساسيّة الدّعوة لمقاطعة إسرائيل